الجمعة، 20 مايو 2011

د.سلمان العوده



بأن تبتهج أعظم دولة بقتل فرد واحد ظلت تطارده لعشر سنوات، فهو علامة ضعف وعجز وليس علامة قوة واقتدار، وقد كانت تحلم بالعثور عليه حياً، ولكن الله أراد غير ذلك، ولكل أجل كتاب.
كتب الله رحيله زمن التحولات السلمية، وحتى موته قد يكون هزيمة للجمهوريين.
نختلف معه فيما أقدم عليه وندعو له بالرحمة والغفران و قدأفضى إلى ما قدم .
والأفكار لا تنتهي بزوال أصحابها، فالفكر يقاوم بالفكر ونشر العدالة وتصحيح الأخطاء.

د.سلمان العوده

0 التعليقات:

:) =)) :-T =(( :-L b-( :)( ;)) :( :x :z ;) :D :a :((Blogger x( ;;) =)( :p :)) :-o :-*Blogger 8-)Smiley 8-(
:))Blogger ;)) ;;) :DBlogger ;) :p :(( :) :(Smiley =(( =)) :-* :x b-(:-t8-}

إرسال تعليق